فرحة يجب أن تشكل دافعاً لتحريك جيوش الأمة لتحرير فلسطين
سادت أجواء الفرح في غزة بعد أن قام المقاومون باستهداف طائرة ليهود، وقبلها دوت صافرات الإنذار في قلب كيان يهود تل الربيع منذرة بضربات المقاومين التي أرعبت المجرمين اليهود، فلعل تلك الإنجازات على بساطتها من قبل فصائل وحركات لا تملك إلا خفيف السلاح، أن تحرك بقية الأمة وضبطاها وجنودها وجيوشها ليكون على أيديهم إزالة كيان يهود.
فأهل غزة المنكوبين، فرحوا ببطولات المقاومين التي شكلت صفعة للحكام المتخاذلين الذين لم يحركوا جيوشهم واكتفوا بالإدانة أو بسحب سفير.
15/11/2012