النكبات على فلسطين المحتلة تتوالى، فمنذ أن هُدِمت دولة الخلافة التي قال حاكمها يوماً: "إن فلسطين أرض رواها أجدادي بدمائهم وإن هُدِمت دولة الخلافة يوماً فستأخذونها بلا ثمن"؛ التي حل مكانها الاحتلال البريطاني (ما يسمى بالانتداب) وحتى اللحظة وكيان يهود المحتل الذي أوجدته بريطانيا ويدعمه الغرب اليوم بكل ما يملك من مال وعتاد ومعارف وقوى وهو يقتل أهل الأرض المباركة،

لا تنفكّ الإدارة الأمريكية وصانعو القرار فيها عن إظهار عداوتهم للإسلام والكشف عن حربهم المستمرة والمتنوعة عليه، وبمناسبة وبغير مناسبة تسمع مسؤولاً أمريكياً يرفع عقيرته مهاجماً الإسلام، واصفاً إياه بأوصاف تكشف مدى حقدهم عليه، وتنبئ عن حجم الرعب الذي يملأ قلوبهم منه.

أطلقت كلية الحقوق في جامعة القدس – أبو ديس يوم الثلاثاء 2/12/2025 أعمال المؤتمر الدولي بعنوان "المساواة بين الجنسين وتمكين المرأة: التحديات، الحلول، وأفضل الممارسات في منطقة البحر المتوسط"، بالتعاون مع وزارة شؤون المرأة الفلسطينية،

الخبر:
ثلاثة عشر شهيدا وعشرات من الإصابات، تلك التي أسفرت عنها الاشتباكات في بلدة بيت جن في ريف دمشق، مقابل تسعة من الجرحى من جنود كيان يهود، وذلك أثناء اقتحامه لتنفيذ اعتقالات بالبلدة وتصدي شبابها له، حسب ما ذكرت عدة من وسائل الأخبار.

الخبر:
قبل أيام تداولت العديد من المصادر والقنوات خبر إضافة منصة إكس على الحسابات ميزة تجريبية تكشف فيها عن الموقع الجغرافي الحقيقي للحسابات، وعن تاريخ إنشائها، كما أن الميزة ظهرت على موقع المنصة نفسها.
