فيما يلي ﺘﻘﺭﻴﺭ ﺍﻹﺩﺍﺭﻱ ﻟﻤﺸﺭﻭﻉ ﺍﻟﺤﻘﻭﻕ ﺍﻟﺼﺤﻴﺔ ﻭﺍﻟﺜﻘﺎﻓﺔ ﺍﻟﺠﻨﺴﻴﺔ ﻭﺍﻹﻨﺠﺎﺒﻴﺔ ﻟﻠﻤﺭﺃﺓ، وهو يعطي مثالاً على متابعة "المانحين" لأموالهم التي ينفقونها لإفساد نسائنا، وهو يدحض مزاعم السذج أو المنتفعين الذين يزعمون أن هذه الأموال تقدم لمساعدة أهل فلسطين، فأموال "المانحين" تقدم ليصبح الحديث عن الجنس هو أمر طبيعي بين الذكور والإناث، وليصبح الاختلاط امراً مستساغاً.
ووصلت الوقاحة بإحدى هذه الجمعيات أن تقوم بالتفاخر بأنها حرضت فتاة على رفض الزواج من ابن عمها بحجة توعيتها على خطر الزواج المبكر وحقها في التعليم، وأن تقدم هذا "الإنجاز" كقربان "للمانحين" ليديموا إغداق الأموال المشبوهة عليها، فبئس ما يصنعون .
للاطلاع على نص التقرير اضغط هنا