أطفالنا فلذات أكبادنا في مرمى المفسدين

الحديث عن التحرش الجنسي وخاصة بالأطفال هو احدى القضايا التي تنشغل بها المؤسسات النسوية ومؤسسات حماية الطفل، وكأننا نعيش في أحياء نيويورك أو أزقة باريس حيث تنتشر تلك الظواهر.

والحقيقة أن الذين يقفون ويدعمون هذه المشاريع كالدول المانحة ومنظمات الأمم المتحدة، يتبارى أبناؤهم للحصول على لقب أصغر أب أو أصغر أم عبر الزنا، فهل هؤلاء الفاسدون تهمهم عفت أبنائنا أو صحتهم الجنسية كما يزعمون.

إنهم كاذبون.

فيما يلي اصداران حول العنف لا سيما العنف الجنسي ضد الأطفال الذي نظم له مخيمات شتوية من قبل.

ولاحظ أخي القارئ أن تلك المشاريع تستهدف الأطفال أبرياء لا يعلمون عن تلك الأمور شيئا، تحت ستار توعيتهم وتحذيرهم، والحقيقة أنها تفتح أعينهم على فعل الفواحش.

للاطلاع على مطوية حملة المناصرة لمناهضة العنف ضد الأطفال اضغط هنا

للاطلاع على دراسة واستبيان بعنوان حقوق الصحة الإنجابية للأطفال والمراهقين اضغط هنا