لقد نشرت وكالتكم يوم الأحد 31/7/2011، تقريرا بعنوان:"الحركة رقم 14 في النظام السياسي الفلسطيني الرسمي تنتظر إعلان ميلادها". وكان مما جاء فيه فقرة واحدة عن حزب التحرير ولكنها احتوت على معلومات خاطئة عن الحزب وكانت عبارة عن هجوم وانتقاد في غير محله، وجاءت في معرض الانتقاص من قدر الحزب للترويج للحركة موضوع التقرير، حيث جاء في التقرير ما نصه: "وقد شكلت هذه الحالة فرصة ذهبية لنشوء تيارات جديدة وبرزها على الساحة الفلسطينية كقوة وريثة لحركة حماس، مثل حزب التحرير الذي لا يؤمن بخيار السلام كما لا يؤمن ولا يعترف بشرعية السلطة الفلسطينية