أحيا حملة الدعوة في المسجد الاقصى ليلة السابع والعشرين من شهر رمضان لسنة 1432هـ بخطب ودروس دوت أصواتها في ساحات المسجد الأقصى المبارك، تناولت حال الأمة وضرورة العمل للتغيير، وسلطت الضوء على ما يصيب الأمة من حكامها المجرمين هذه الأيام في ظل ثورة الأمة لاسترداد سلطانها المغصوب، هذا وأبدى حملة الدعوة فرحتهم بسقوط الطاغية القذافي ودعوا جيش الشام لنصرة أهل سوريا من الطاغية بشار.