غضبت يهود فقصفت...وغضب مرسي فشجب واستجدى اوباما!

كان من سيرة الفاتحين أن يعلنوا المعركة والقتال بعد الفجر، ولكن من اعتمد الغرب ورآه حَكَما في قضايا الأمة، جعل فجره يبدأ باستجداء رؤوس الكفر، كما فعل رئيس مصر محمد مرسي بعد حديثه فجراً بأوباما ليبلغه بعدم قبوله للتصعيد الأخير، فتلك الغضبة عرفها المسلمون عندما كان المعتصم ولم يعرفها حكام المسلمين اليوم أمثال مرسي!.

16-11-2012