قبضة أخبار لنشاطات هدّامة

فيما يلي قبضة أخبار لنشاطات هدّامة يراد منها تطبيق اتفاقية سيداو بحذافيرها على المرأة المسلمة في فلسطين، وبعض هذه الأخبار يري القارئ كيف تسعى الجمعيات النسوية بغطاء من السلطة إلى تسخير رجال الإفتاء لتأييد دعوتها "لحرية المرأة وحقوقها".

وبالرغم من ان هذه الأخبار لأشهر خلت إلا أن مضمونها يتكرر بصورة مستمرة، ومطالب الجمعيات بتعديل القانون فيما يخص جرائم الشرف والزواج المبكر وتمكين المرأة وغير ذلك من المطالب هي الأجوزة التي تتقنها تلك الجمعيات الممولة غربياً.

بالاطلاع على طبيعة هذه النشاطات والورشات يستطيع أي منصف أن يدرك الأهداف الاستعمارية الرامية إلى تغريب المرأة المسلمة ونزع ثوب العفة والطهارة عنها.

وفيما يلي هذه القبضة الإخبارية:

 

"جرائم قتل النساء...لا اعذار بعد اليوم"

2013-04-24

عقد صباح اليوم مؤتمر بعنوان "جرائم قتل النساء...لا اعذار بعد اليوم" وذلك في قاعة بلدية البيرة، بدعوة من ائتلاف قانون العقوبات الفلسطيني ومنتدى المنظمات الاهلية لمناهضة العنف ضد المرأة، وطاقم شؤون المرأة وغيرها من المؤسسات المدافعة عن حقوق الانسان.

وتحدث في هذا المؤتمر الشيخ جاد علي الجعبري الامين العام للمجلس الاعلى للقضاء الشرعي في فلسطين، و المطران عطاالله حنا رئيس اساقفة سبسطية للروم الارثوذكس، وحسن العوري مستشار الرئيس الفلسطيني للشؤون القانونية، والمحامي اشرف ابو حية المستشار القانوني لمركز المرأة للإرشاد القانوني والاجتماعي، والذي تحدث باسم ائتلاف القانون الفلسطيني، تلا ذلك نقاشات ومداخلات وتساؤلات اجاب عليها المتحدثون.

واجمع المتحدثون في كلماتهم على نبذ القتل والعنف بشكل عام، والقتل والعنف بحق المرأة بشكل خاص تحت اي عناوين، مدينين الجرائم التي ارتكبت في الفترة الاخيرة بحق عدد من النساء، داعيين الى وضع القوانين الرادعة والعمل من اجل توعية اجتماعية في كافة المؤسسات، لترسيخ ثقافة التسامح والتآخي ونبذ العنف واحترام حقوق الانسان.

ورفعت الى الرئيس الفلسطيني مجموعة من التوصيات حول مسألة مناهضة العنف ضد المرأة

الموقع :

http://www.wclac.org/atemplate.php?id=272

 

جمعية الدراسات النسوية للتنمية الفلسطينية

ورشة عمل بعنوان العنف ضد المرأة

استضافت جمعية الدراسات النسوية التنموية  جمعية الخريجات الجامعيات وقد عقدت جمعية الخريجات ورشة عمل بعنوان العنف الموجه ضد المرأة وقامت المدربة هناء سمور المدربة بجمعية الخريجات بإلقاء محاضرة شديدة الأهمية والتفصيل لخصت خلالها لنا العديد من الأمور التى كانت غائبة عن ذهننا، فقد بدأت ورشة العمل بتعريف معنى العنف بالنسبة لكل من السادة الحضور وما تمثله هذه الكلمة لكل منا

وحول أسباب العنف قالت المحاضرة أن الجهل يعتبر هو السبب الرئيسي والأساسي لتفاقم ظاهرة العنف في أي مجتمع ، بالإضافة الى المفاهيم الخاطئة الموروثة داخل المجتمع بما فيها نظرة الرجل للمرأة على أنها كائن ضعيف لا حول له ولا قوة . كما أن العامل الاقتصادي يعتبر من أخطر الأسباب التي تؤدى الى الضغط والذى يتم تفريغه من خلال العنف وهذا الوضع الاقتصادى نتيجة طبيعية لسوء الوضع السياسي وتعقده كما أن الحروب لها تداعيات كبيرة على تفاقم ظاهرة العنف داخل مجتمعنا الفلسطيني بشكل خاص .

أشارت المحاضرة الى نقطة فى قمة الأهمية ألا وهى أن المرأة ربما تساهم بشكل غير مباشر فى تزايد العنف ضدها عندما تسكت وتوافق على أن تكون ضحية للرجل يفرغ موجات غضبه وجهله بها كلما سنح له الوقت لذلك ..

اختتمت الورشة بالتطرق الى الاحصائيات والأرقام عن العنف فى فلسطين

فقد اتضح في دراسة أجرتها الدراسات النسوية التنموية عام 2008 أن 3و28 % من النساء اضطرت العائلة الى تزويجهن زواج مبكر .

كما أن 61% من النساء يعتقدن أن معدل العنف قد ازداد بعد الحصار .

كما أظهر مسح قام به الجهاز المركزي للإحصاء في عام 2006 أن 3و23 % من النساء اللواتي سبق لهن الزواج قد تعرضن لأحد أشكال العنف النفسي ولو لمرة واحدة .

5و10 % من النساء قد تعرضن للعنف الجنسي في فلسطين خلال عام 2005 .

وأن نسبة التعرض للعنف النفسي في الضفة أكثر من غزة . وفى الحضر أكثر من الريف .

تساءلت المحاضرة عن الطرق التى ربما تساعد فى حل تلك المشكلة العميقة ووجدت أنه من أهم الوسائل لعلاج ظاهرة العنف ضد النساء هي التالي :

1-    التربية السليمة المتوازنة للطفل وعدم التفرقة بين البنت والولد .

2-    سن قوانين ضد العنف .

3-    توعية النشأ منذ البداية لخطورة العنف .

4-    عمل ورش عمل للرجال .

5-    التوعية الدينية في المساجد .

6-    تعليم الأولاد على عادة القراءة والكتابة والابداع .

7-    يجب أن يترك الطفل ليلعب ويشعر أنه طفل لكى ينمو نموا نفسيا وجسديا سليما .

8-    نشر الثقافة بين أفراد الأسرة والمجتمع .

9-    التوعية من خلال وسائل الاعلام المختلفة  .

10-   عمل رحلات ترفيهية للنساء لتفريغ آثار العنف .

11-   انشاء المؤسسات التى تقوم بتعليم الأزواج الجدد كيفية التعامل مع بعضهم البعض .

12-                    تقديم الخدمات النفسية للنساء المعنفات .

13-                    توفير الإمكانيات المادية للمؤسسات التي لها ذات علاقة .

الموقع:

http://www.pdwsa.ps/ar/?page=newsdetails&id=108

 

وثيقة شرف

رام الله: توقيع ميثاق شرف بين القوى السياسية لتعزيز مشاركة المرأة في الانتخابات

وقع ممثلو القوى والفصائل السياسية اليوم الخميس، على ميثاق الشرف المقدم من قبل الاتحاد العام للمرأة الفلسطينية حول تعزيز مشاركة المرأة في الانتخابات.

 وشارك في التوقيع على الميثاق بمقر اتحاد المرأة برام الله، سلطان أبو العينين عن حركة فتح وقيس عبد الكريم عن الجبهة الديمقراطية وعمر شحادة عن الجبهة الشعبية وزهيرة كمال عن الاتحاد الديمقراطي الفلسطيني 'فدا' ورضا عوض الله عن حزب الشعب وواصل أبو يوسف عن جبهة التحرير الفلسطينية ورزق النمورة عن جبهة النضال الشعبي وراكاد سالم عن جبهة التحرير العربية وجميل شحادة عن جبهة التحرير الفلسطينية.

 وأوضح بيان لاتحاد المرأة، أن 'ميثاق الشرف' بين القوى السياسية جاء نتيجة لورشة العمل التي نظمها الاتحاد حول المشاركة السياسية للمرأة ودورها في الانتخابات، والتي بموجبها تتعهد الفصائل وتلتزم بإدراج النساء في قوائمها بنسبة 30% من عدد أعضائها وأن تراعي إنصاف المرأة في ترتيب القائمة بما فيها السعي إلى ترؤسها لبعض القوائم حيثما توفرت الفرص والمعايير لذلك.

 وتوقع الاتحاد أن يُكرس التوقيع على الميثاق وتطبيقه العملي، رفع حصة المرأة في القوانين الانتخابية لدى فتحها للتعديل.

الموقع :

http://www.alfatehnews.com/arabic/index.php?action=detail&id=24846

 

ورشة عمل تطالب مؤسسات المجتمع المدني بتركيز أنشطتها النسوية في القرى

رام الله 25-6-2012 وفا- طالبت مشاركات في ورشة عمل في قرية عابود بمحافظة رام الله والبيرة، اليوم الإثنين، مؤسسات المجتمع المدني بتركيز نشاطاتها وفعالياتها النسوية والمجتمعية على القرى الفلسطينية عامة، وليس فقط بالمدن.

وأكدت المشاركات في الورشة، التي نظمها مركز رام الله لدراسات حقوق الإنسان، بعنوان 'حقوق المرأة في فلسطين'، وشاركت فيها ناشطات في العمل النسوي المجتمعي، ضرورة المساواة الحقوقية بين المرأة والرجل في كافة القضايا المجتمعية والثقافية والاقتصادية والسياسية.

وأدار الورشة المدرب ناصر مطر المتخصص في قضايا حقوق الإنسان وقضايا المرأة والنوع الاجتماعي، حيث استهل الورشة بالحديث عن الأساليب الحديثة المتبعة في التعامل مع قضايا المرأة وحقوق الإنسان، مستعرضا الواقع الحالي وتجليات المشهد النسوي ومستقبله، بالتأكيد على أسس المساواة بين الرجل والمرأة على أساس الحقوق الإنساني، ومنح الحريات العامة للمرأة كما الرجل.

وتطرقت المشاركات إلى الهموم النسوية وحقوقهن القانونية والتشريعية فيما يتعلق بالميراث والتعليم وحق التملك، مؤكدات أن تمتع المرأة بحقوق الإنسان يرتبط بالتمتع بالحقوق السياسية والاقتصادية والاجتماعية وفقا للقانون والشرعيات الدولية.

وطالبن مؤسسات المجتمع المدني بالعمل في القرى والمخيمات الفلسطينية على مشاريع تنموية ومجتمعية تعزز من مكانة المرأة في هذه المناطق المهمشة، من مشاريع مؤسسات المجتمع المدني التي في غالبيتها تنظم في المدن. كما طالبن بضرورة مشاركتهن في الفعاليات والنشاطات الخارجية بمشاركة نساء القرى وليس نساء المدن فحسب.

وأجمعت المشاركات على أن النهوض بالواقع النسوي مرتبط بالتنمية المجتمعية المستدامة التي تقلل من الفروق بين الجنسين، وتعزز من مكانة المرأة كشريكة للرجل في كل القضايا، انطلاقا من شرعية حقوق الإنسان والاتفاقيات الدولية ذات الصلة.

الموقع:

http://www.wafa.ps/arabic/index.php?action=detail&id=133983

 

شارك ومنظمة العمل الدولية يحتفلان بإطلاق برنامج لتأهيل الفتيات

رام الله -معا- أطلق منتدى شارك الشبابي ومنظمة العمل الدولية اليوم، برنامج تعزيز فرص الفتيات لدخول سوق العمل الفلسطيني الممول من قبل الحكومة الاسبانية لصندوق دعم الأهداف الألفية للمشروع التشاركي "تمكين المرأة والمساواة بين الجنسين في الأراضي الفلسطينية". وذلك في محافظات جنين، الخليل، ورام الله.

وأفاد بدر زماعرة المدير التنفيذي لمنتدى شارك الشبابي، أن المشروع يهدف إلى تدريب 60 شابة حول مهارات حياتية تتضمن القيادة والاتصال والتواصل ومهارات متقدمة في إعداد السيرة الذاتية والاستعداد والتهيؤ لمقابلة العمل بالإضافة لبرنامج حول قيادة الحاسوب الدولية، والعمل على تعزيز وتطوير مهارات الاتصال والتواصل بما يشمل إيصال وفهم الرسائل، الإصغاء، قراءة الواقع المحيط ورؤية عناصره المركبة.

بالإضافة الى مواجهة الضغوط والأزمات والعيش في ظل صراعات: فهم الأزمة وعلاماتها، فهم مصادر الأزمة. النمط الشخصي للتعامل مع الأزمات، وبلورة أنماط بديلة (أساليب مختلفة للتعامل مع الأزمات)، التفكير المنطقي والتفاؤل العقلاني، وبناء المستقبل: بتحديد أهداف قصيرة المدى وبعيدة المدى، تطوير رؤيا نقدية للأهداف، بناء مسار تدريجي لتحقيق الأهداف، فرص وتحديات، والانخراط في سوق العمل : التهيؤ لمقابلات عمل، سوق العمل، أساليب البحث عن عمل، التوجه لاماكن العمل. ودوري في التغيير المجتمع: تفكيك التركيبة المجتمعية، تفاعل بين الأنا والمجتمع ودوائر الانتماء، التربية التحررية والعمل المجتمعي. وسيختتم البرنامج بعرض التوجهات المستقبلية، وبلورة مبادرات اجتماعية وشخصية.

وأشار زماعرة الى أن المشروع الذي سينفذ في مناطق مختلفة من شمال وجنوب الضفة الغربية، مؤكدا على جملة من المعايير الواجب توفرها في الفتيات الراغبات في المشاركة بالمشروع أهمها الرغبة في العمل التطوعي والقدرة على التنقل لتنفيذ تدريبات للشباب في عدد من المواقع بالإضافة إلى الاستعداد للمشاركة بالبرنامج على مدار 12 يوما متتالية والخضوع للاختبارات والمتابعات التي تلي التدريبات.

من جانبه أكد منير قليبو ممثل منظمة العمل الدولية في فلسطين على أهمية مثل هكذا برنامج يندرج تحت إطار تعزيز وتطوير المهارات الحياتية للفئة المستهدفة والموضوع هنا فئة الفتيات ضمن إطار برنامج منظمة العمل الدولية والذي هو تحت عنوان تقوية المرأة اقتصادياً ليتسنى لها دخول سوق العمل بمهارات جديدة تساعدها وتمكنها من الانخراط في سوق العمل الفلسطيني على قاعدة وفلسفة مفهوم العمل اللائق والمستدام.

كما وان هذا البرنامج يضم 5 مؤسسات أممية تابعة لهيئة الأمم المتحدة وبالشراكة مع وزارة شؤون المرأة ووزارة التخطيط ووزارة العمل، والذي بدأ العمل به منذ قرابة العامين، والغرض منه تحقيق المساواة بين الجنسين والممول من الحكومة الاسبانية تحت نافذة الألفية التنموية لدعم الأهداف الإنمائية.

وثمن قليبو الجهود المبذولة من قبل منتدى شارك الشبابي وخص بالذكر هنا التمييز الملحوظ والذي برز خلال الإعلان عن خطة تشغيل الشباب الفلسطيني التي تشكل إطارا للكثير من قضايا الشباب والتشغيل.

وأشاد قليبو بمجموعة البرامج والمشاريع والفعاليات التي يستهدفها منتدى شارك الشبابي لخدمة قطاع الشباب في فلسطين، والتي تتوائم وتتلائم مع قيم ومفاهيم ومبادئ منظمة العمل لتحقيق العدالة الاجتماعية في إطار ومفهوم العمل اللائق.

الموقع:

http://maannews.net/arb/ViewDetails.aspx?ID=436859

 

فياض: يجب بذل الجهود لتمكين المرأة اقتصادياً وزيادة مشاركتها في العمل

    2011/05/11   

اكد رئيس الوزراء الدكتور سلام فياض، على ضرورة بذل جهود جبارة لتمكين المرأة اقتصادياً وقانونياً على درب زيادة مشاركة المرأة الفلسطينية في العمل سوق العمل.

وكان رئيس الوزراء يتحدث في المؤتمر الخاص باطلاق الاستراتيجية الوطنية عبر القطاعية للنوع الاجتماعي، الذي أقامته وزارة شؤون المرأة في فندق جراند بارك في رام الله، بحضور عدد كبير من الوزراء.

وقال د. فياض ان مشاركة المرأة الفلسطينية في سوق العمل لا تزال متدنية، وبالتالي يجب العمل على التطبيق الفعلي، ولفت الى وجود مبادرات قائمة واخرى يجب الشروع في تنفيذها لزيادة انخراط المراة في سوق العمل.

واكد ضرورة توفير الاطار القانوني لتحقيق المساواة بين الجنسين من خلال التشريعات، وبين ان اشواطا كبيرة قطعت في هذا المجال، والتزمت بالمواثيق الدولية.

وشدد رئيس الوزراء على ان التمكين الاقتصادي هو الضمانة الحقيقية للوصول الى الحق الكامل في المساواة وتساوي الفرص، ودعا الى حث الخطى لاعطاء المرأة الحصة الكاملة من حقها والتمييز الايجابي ونحو المرأة حتى تشعر بحقها الكامل في المساواة من خلال التعيينات والترقيات، وتجنب النمطية في التدريب والتوظيف.

وأكد على ان حق المرأة في المساواة مطلقَ وغير قابل للتصرف، وهو الذي جعل جهد الحكومة ينصب في هذا الموضوع، من خلال اعطاء حق المرأة في المساواة حيز هام عبر انشطة مختلفة وتوجت بانجاز الخطة عبر القطاعية واي ان اعدادها ساهم في زيادة الوعي الوطني لأهمية الموضوع في ضمان حق المرأة الطبيعي غير القابل للتصرف.

من جهتها، أكدت وزيرة شؤون المرأة ربحية ذياب ان ممثلين عن كل المؤسسات الحكومية والمجتمع المدني شاركوا في التوصل للاستراتيجية قبل ان يتم اقرارها فباتت الاستراتيجية مملوكة لكل الشركاء.

واعتبرت ذياب ان هذه الملكية تعني الالتزام بتنفيذ الاستراتيجية وطالبت الشركاء بتطبيق هذه الاستراتيجية من اجل العمل على تقليص الفجوة في المساوة بين الرجال والنساء.

واكدت ذياب ان هذه الاستراتيجية تمثل وضع القدم على بداية الطريق، ولكنها تتطلب خطط وبرامج واليات لتنفيذها بمساندة ودعم الحكومة، وعبر المانحين.

وأوضحت أن الاستراتيجية عبر القطاعية للنوع الاجتماعي تهدف إلى تمكين المرأة سياسياً وزيادة تمثيلها في صنع القرار، وتحسين وضعها الصحي والاجتماعي التربوي والاقتصادي وحمايتها من العنف، في حال ترجمتها إلى خطة تنفيذية عملية بأنشطة محددة لكافة المؤسسات الشريكة.

ولفتت الى ان الوزارة وضعت مشاريع وبرامج لتنفيذ الاستراتيجية خلال الفترة الواقعة بين (2011-2013) وهي مرحلة دقيقة.

واكدت ان الاستراتيجية تنسجم مع رؤية الحكومة لقيام الدولة، واعتبرت انها تأتي لتصحيح المسار والتعزيز دور المرأة في كافة برامج المرأة في الوزارات.

بدورها، اعتبرت ممثلة هيئة الامم المتحدة للنساء في فلسطين علياء اليسير  ان الاستراتيجية تأتي لدعم الجهود اللازمة لتمكين النساء الفلسطينيات من القيام بأدوارهن، رغم الظروف الدقيقة التي تواجههن.

واكدت ان الاستراتيجية تضع على الطاولة مواضيع هامة كتعزيز وصول المرأة الي مراكز صن القرار، وفي دعم تواجدهن في مراكز العمل.   

الموقع :

http://www.mowa.pna.ps/NewsDetails.aspx?id=24