في الذكرى التاسعة والثمانين لهدم الخلافة، ومع تعاظم السعي لاستعادتها من جديد، ليتسنم المسلمون في دوحتها ذروة العلا، ويستعيدوا عزهم المفقود وكرامتهم الممتهنة وريادتهم للبشرية، يعقد حزب التحرير مؤتمراً إعلامياً عالمياً يعرض من خلاله موقفه من القضايا الدولية والإقليمية الساخنة.
فلسطين، العراق، السودان، أفغانستان، كشمير، اندونيسيا وحركات الانفصال، قبرص، القوقاز، تركستان الشرقية، الأزمة الاقتصادية الدولية، الأزمة النووية العالمية، قضايا سيتناولها المؤتمر ويبين موقف الحزب ونظرته لها.
حزب التحرير هو طليعة العاملين لإقامة الخلافة الراشدة الثانية التي ستجسد تلك المواقف حية في أرض الواقع.