النقاش في بغداد والحل والعقد في نيويورك، ساء ما يحكمون!!

 

 

أكد "العربي" أن قمة بغداد ستناقش الأوضاع في سورية، متوقعاً اتخاذ موقف موحد والذهاب به إلى مجلس الأمن، وأضاف إن طلب تنحي الأسد غير مطروح.

الإطاحة بالطاغية الأسد وتغيير النظام في سوريا هو مطمح أهلها وجميع المسلمين، وتحرير فلسطين تطلع كل المسلمين، تلك تطلعات الشعوب، فهل هي محل نقاش لدى القمة العربية؟!! وهل تملك الجامعة تحديد جدول أعمالها؟!!

لقد آن لبقية الشعوب أن تثور فتطيح بالحكام الأموات وجامعتهم "الغربية"، وأن تستبدل بهم خليفة يوحد المسلمين ويخلصهم من التبعية ويحرر فلسطين.

25-3-2012